11 - { إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ } الجملة سدَّت مسدَّ مفعولَيْ { يَعْلَمُ } ، وكسرت همزة "إنَّ" لمجيء اللام في الخبر. الجار "بهم" متعلق بـ "خبير"، والظرف يتعلق بـ "خبير".
  سورة القارعة
  1 - { الْقَارِعَةُ } "القارعة": مبتدأ.
  2 - { مَا الْقَارِعَةُ } "ما": اسم استفهام مبتدأ، "القارعة": خبر، والجملة خبر المبتدأ المتقدم.
  3 - { وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ } الواو مستأنفة، وجملة "ما القارعة" مفعول ثان لـ "أدراك"، وجملة "وما أدراك" معطوفة على جملة { مَا الْقَارِعَةُ } .
  4 - { يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ } "يوم": ظرف متعلق بفعل مقدر تقديره: تأتي يوم يكون، وجملة ( تأتي ) مستأنفة.
  6 - { فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ } الفاء مستأنفة، "أمَّا": حرف شرط وتفصيل، "مَنْ": موصول مبتدأ.
  7 - { فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ } الفاء رابطة، وجملة "هو في عيشة" خبر المبتدأ السابق "مَنْ".
  8 - { وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ } جملة "وأمَّا مَنْ خَفَّت " معطوفة على جملة "أمَّا مَنْ ثقلت".
  9 - { فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ } الجملة خبر المبتدأ الثاني { مَنْ خَفَّتْ } .
  10 - { وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ } جملة "وما أدراك" معطوفة على جملة { فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ } ، وجملة "ما هي" مفعول ثان لـ "أدراك".
  11 - { نَارٌ حَامِيَةٌ } "نار": خبر لمبتدأ محذوف أي: هي نار حامية.
  سورة التكاثر
  2 - { حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ } "حتى": حرف غاية وجر، والمصدر المؤول ( أن زرتم ) مجرور بـ "حتى" متعلق بـ { أَلْهَاكُمُ } ، وجملة "زرتم" صلة الموصول الحرفي.
  3 - { كَلا سَوْفَ تَعْلَمُونَ } حذف مفعول "تعلمون" للدلالة عليه.
  4 - { ثُمَّ كَلا سَوْفَ تَعْلَمُونَ } الجملة معطوفة على الاستئنافية قبلها، وليست من باب التوكيد اللفظي.
  5 - { كَلا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ } الجملة مستأنفة، "عِلْم": مفعول مطلق، وجواب "لو" محذوف أي: لارتدعتم.
  6 - { لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ } قوله "لترون": اللام واقعة في جواب القسم، وجملة القسم المقدرة مستأنفة، والفعل مضارع مرفوع بثبوت النون وحذفت لتوالي الأمثال، والواو فاعل، والنون للتوكيد، والفعل متعدٍّ لواحد وهو "الجحيم"، والرؤية بصرية.
  7 - { ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ } جملة "ثم لترونها" معطوفة على جملة جواب القسم السابقة، "عين": نائب مفعول مطلق لأنه نعت للمصدر أي: لتروُنَّها رؤية عين اليقين.    |